الرئيسيةفن وثقافة

مهرجان نواكشوط السينمائي الدولي يشهد منافسة مثيرة بين كأس المحبة و بندير لالة

تستعد السينما المغربية للمنافسة والتألق في النسخة الثانية من مهرجان نواكشوط السينمائي الدولي، حيث يتبارى الفيلم الطويل “كأس المحبة” في المسابقة الرسمية مع أعمال سينمائية مميزة من دول عربية وأفريقية أخرى. بينما يتنافس الشريط القصير “بندير لالة” على جوائز المسابقة القصيرة، لتكون المنافسة حامية بين الأعمال السينمائية البارزة في هذا الحدث السينمائي البارز الفيلم “كأس المحبة”، الذي يحمل توقيع المخرج نوفل بيراوي، يجسد قصة مشوقة تناولتها اللجنة التحكيمية ضمن قائمة الأفلام الروائية الطويلة. يواجه هذا العمل التنافس مع أعمال سينمائية أخرى متميزة من السودان، الأردن، السعودية واليمن، مما يضفي جواً من التنوع والإثارة  من جانبه، يثير الشريط القصير “بندير لالة” للمخرج أحمد القادري اهتمام الجمهور والنقاد، حيث يمثل مشاركة المغرب في مسابقة الأفلام القصيرة، ويتنافس مع أعمال قصيرة مبهرة من دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط والعربية، مما يضفي روح المنافسة والإبداع على هذا القسم من المهرجان عشاق السينما ينتظرون بفارغ الصبر انطلاق هذا الحدث السينمائي البارز الذي يعتبر مساحة للاحتفاء بالفن السابع وتكريم المواهب السينمائية الواعدة والمتميزة. يُشد انتباه الجميع إلى المشاركة الفلسطينية المميزة في الحدث، والتي ستسهم بإبراز إبداعها وابتكارها في عالم السينما بهذا الإطار، يُتوقع أن يحظى مهرجان نواكشوط السينمائي بمواهب متميزة وأعمال متنوعة تبرز الفن السينمائي العربي والإفريقي، وتبهر الحضور وتثير النقاشات والتأملات حول قضايا وأفكار تتنوع وتتعدد في أفق السي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

error: Content is protected !!