فاربريس
النكتة تقول التالي: دخل كلب حانة في الصباح الباكر، لكنه لم يرى شيء داخلها، ثم سأل نفسه: هل فتحت لي حانة؟
—
—
النكتة لا تبدو مضحكة ،أو مفهومة لكن حسب علماء الآثار فإن علينا وضع اعتبارات كثيرة حتى نفسرها مثل:
1 .هل ترجمنا النُكتة بشكل صحيح؟
2 .ماهو السياق الثقافي للحياة السومرية عندما قاموا بتصنيف هذه من ضمن النُكت خاصة وأن النكتة تتحدث عن كلب يريد السكر في الصباح ، و ألحانة تعمل ليلا”؟
3 .هل الكلمات كانت تُستخدم بطرق مختلفة؟
4 .هل كانت النكتة من النوع الذي يكون فيه تلاعب بالكلمات لأن التحدث عن الكلب مقصود والا كان الحديث عن الحمار اولى في التلميح عن الغباء؟
5. هل كانت النكتة سخيفة فعلاً ،لكنها حُفظت ووصلتنا؟
6 .قد تكون نكتة عميقة التفسير ولا يستطيع معظم البشر تفسيرها.
عندما طرحت النكتة على خاچية ، اجابتني : هذه مو نكتة بل جريدة ، يعني ( صحيفة وليست طريفة )…. وتستطرد خاچية قائلة :
زَوجي كلَّ يوم صباحاً ، عندمَا يكُون ذاهباً إلى العمل اذكره بشيءٍ نساه..
أحياناً مفاتيح السيارة ، أو مفاتيح المنزل ، وفي أغلب الأحيان اذكره بالموبايل ، أو وثائق السيارة.. واقول له بأنه كبر في السّن ويعاني من فقدان الذّاكرة !
قرر زوجي مع نفسه أن يضعَ حدّا لهذه السّخرية .. فقام بتدوين كل الأشياء التي ينساها..
عندما استيقظ في الصباح ، وقبلَ خروجه من المنزِل ، أخذ الورقة وبدأ التحقق من كل شيء..
وابتسم وغادر المنزل .. شعر حينها بالإنتصار والزهو والفخار !
شغل محرّكَ السّيارة ، وغادر، وماهي إلا ثواني حتى إتّصلت به ..
قال لي:
«لاتحاولي أن تعطليني عن الذهاب لعملي فلم أنسى اليوم أي شيء ..هههههههها »
قلت له : عُد إلى المنزل فاليوم”الجمعة” اولا وثانيا” عيد !!!!!!!!!!!! البروفيسور د.ضياء واجد المهندس. مجلس الخبراء العراقي ……
طريفة ..لو .صحيفة . . .. .. .. .. ا.د.ضياء واجد المهندس .. .. .. .. تمالعثور على أقدم نُكتة في التاريخ، وجدوها في مدينة (عفك) العراقية شرق مدينة الديوانية ،وكانت منقوشة على لوح يعود
طريفة ..لو .صحيفة . . .. .. .. .. ا.د.ضياء واجد المهندس .. .. .. .. تمالعثور على أقدم نُكتة في التاريخ، وجدوها في مدينة (عفك) العراقية شرق مدينة الديوانية ،وكانت منقوشة على لوح يعود للحضارة السومرية قبل أكثر من 4000 عام.
النكتة تقول التالي: دخل كلب حانة في الصباح الباكر، لكنه لم يرى شيء داخلها، ثم سأل نفسه: هل فتحت لي حانة؟
—
—
النكتة لا تبدو مضحكة ،أو مفهومة لكن حسب علماء الآثار فإن علينا وضع اعتبارات كثيرة حتى نفسرها مثل:
1 .هل ترجمنا النُكتة بشكل صحيح؟
2 .ماهو السياق الثقافي للحياة السومرية عندما قاموا بتصنيف هذه من ضمن النُكت خاصة وأن النكتة تتحدث عن كلب يريد السكر في الصباح ، و ألحانة تعمل ليلا”؟
3 .هل الكلمات كانت تُستخدم بطرق مختلفة؟
4 .هل كانت النكتة من النوع الذي يكون فيه تلاعب بالكلمات لأن التحدث عن الكلب مقصود والا كان الحديث عن الحمار اولى في التلميح عن الغباء؟
5. هل كانت النكتة سخيفة فعلاً ،لكنها حُفظت ووصلتنا؟
6 .قد تكون نكتة عميقة التفسير ولا يستطيع معظم البشر تفسيرها.
عندما طرحت النكتة على خاچية ، اجابتني : هذه مو نكتة بل جريدة ، يعني ( صحيفة وليست طريفة )…. وتستطرد خاچية قائلة :
زَوجي كلَّ يوم صباحاً ، عندمَا يكُون ذاهباً إلى العمل اذكره بشيءٍ نساه..
أحياناً مفاتيح السيارة ، أو مفاتيح المنزل ، وفي أغلب الأحيان اذكره بالموبايل ، أو وثائق السيارة.. واقول له بأنه كبر في السّن ويعاني من فقدان الذّاكرة !
قرر زوجي مع نفسه أن يضعَ حدّا لهذه السّخرية .. فقام بتدوين كل الأشياء التي ينساها..
عندما استيقظ في الصباح ، وقبلَ خروجه من المنزِل ، أخذ الورقة وبدأ التحقق من كل شيء..
وابتسم وغادر المنزل .. شعر حينها بالإنتصار والزهو والفخار !
شغل محرّكَ السّيارة ، وغادر، وماهي إلا ثواني حتى إتّصلت به ..
قال لي:
«لاتحاولي أن تعطليني عن الذهاب لعملي فلم أنسى اليوم أي شيء ..هههههههها »
قلت له : عُد إلى المنزل فاليوم”الجمعة” اولا وثانيا” عيد !!!!!!!!!!!! البروفيسور د.ضياء واجد المهندس. مجلس الخبراء العراقي ……
النكتة تقول التالي: دخل كلب حانة في الصباح الباكر، لكنه لم يرى شيء داخلها، ثم سأل نفسه: هل فتحت لي حانة؟
—
—
النكتة لا تبدو مضحكة ،أو مفهومة لكن حسب علماء الآثار فإن علينا وضع اعتبارات كثيرة حتى نفسرها مثل:
1 .هل ترجمنا النُكتة بشكل صحيح؟
2 .ماهو السياق الثقافي للحياة السومرية عندما قاموا بتصنيف هذه من ضمن النُكت خاصة وأن النكتة تتحدث عن كلب يريد السكر في الصباح ، و ألحانة تعمل ليلا”؟
3 .هل الكلمات كانت تُستخدم بطرق مختلفة؟
4 .هل كانت النكتة من النوع الذي يكون فيه تلاعب بالكلمات لأن التحدث عن الكلب مقصود والا كان الحديث عن الحمار اولى في التلميح عن الغباء؟
5. هل كانت النكتة سخيفة فعلاً ،لكنها حُفظت ووصلتنا؟
6 .قد تكون نكتة عميقة التفسير ولا يستطيع معظم البشر تفسيرها.
عندما طرحت النكتة على خاچية ، اجابتني : هذه مو نكتة بل جريدة ، يعني ( صحيفة وليست طريفة )…. وتستطرد خاچية قائلة :
زَوجي كلَّ يوم صباحاً ، عندمَا يكُون ذاهباً إلى العمل اذكره بشيءٍ نساه..
أحياناً مفاتيح السيارة ، أو مفاتيح المنزل ، وفي أغلب الأحيان اذكره بالموبايل ، أو وثائق السيارة.. واقول له بأنه كبر في السّن ويعاني من فقدان الذّاكرة !
قرر زوجي مع نفسه أن يضعَ حدّا لهذه السّخرية .. فقام بتدوين كل الأشياء التي ينساها..
عندما استيقظ في الصباح ، وقبلَ خروجه من المنزِل ، أخذ الورقة وبدأ التحقق من كل شيء..
وابتسم وغادر المنزل .. شعر حينها بالإنتصار والزهو والفخار !
شغل محرّكَ السّيارة ، وغادر، وماهي إلا ثواني حتى إتّصلت به ..
قال لي:
«لاتحاولي أن تعطليني عن الذهاب لعملي فلم أنسى اليوم أي شيء ..هههههههها »
قلت له : عُد إلى المنزل فاليوم”الجمعة” اولا وثانيا” عيد !!!!!!!!!!!! البروفيسور د.ضياء واجد المهندس. مجلس الخبراء العراقي ……