قالت لندن وباريس الأربعاء إن زيارة الملك تشارلز الثالث إلى فرنسا ستؤكد العلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين.
تأتي هذه الزيارة في وقت تسعى فيه بريطانيا وفرنسا إلى تحسين العلاقات بينهما، بعد فترة من التوتر بسبب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وقضايا أخرى، مثل الهجرة.
يُعدّ تشارلز، الذي يتحدث الفرنسية بطلاقة، شخصية محبوبة في فرنسا، وقد زار البلاد عدة مرات بصفته أمير ويلز.
ويتوقع أن تساهم هذه الزيارة في تقوية العلاقات بين البلدين، وتعزيز التعاون في مختلف المجالات.
يمكن أن تؤدي هذه الزيارة إلى إعادة ضبط العلاقات بين بريطانيا وفرنسا، ووضع أسس لتعاون أقوى في المستقبل.