تفاصيل جريمة مدينة طانطان والتي راح ضحيتها القاصر (ع)البالغ من العمر 16سنة و الذي عثر على جثته قرب ساحة الغابة والتي فكت عناصر الأمن الوطني بطانطان شفرتها بسرعة بمساعدة من احد الجيران.

فاربريس

تعود تفاصيل هذه الجريمة حسب تصريح الجاني الذي يقول انا فراش كانبيع الملابس وهاذ الولد موالف كايجي لعندو كايدير فيه الخير ونهار الجريمة خرجات زوجة المتهم قرابة الساعة 12h00 وعيط على الضحية باش يتغدا معاه ومن بعد ما كنت فلكوزينة كانصايب براد ديال، اتاي تفاجأت انه كايبقشش فحوايجي يقلب على لفلوس بغا يسرقني صرفقتو وتشاد معايا وقجيتو ولانه طلع لي الدم ومزال كايقاوم كملت عليه ومن بعد درتو فواحد لباليزا ومن بعد واحد لمانطا وايزار ودرتو فكوليا باش يبان بحال لحوايج وعيط على هوندا على اساس انني بغيت نهز لحوايج نفرشهم حذا مسجد الغابة وفعلا جات لهوندا وهز القتيل لكن بما انها ماكيناش جريمة كاملة سمع جارو شافو ملي دخل الطفل وسمع أصوات مثيرة للريبة فالدار وآثاره الأمر وتبعو بالدراجة النارية ديالو حتى شافو حط الكولية ورجع ومباشرة مشى بلغ بيه عند الشرطة ليتم اعتقال الجاني وللاشارة فإن المتهم (ع. خ)من مواليد 1972اصوله من مدينة الدار البيضاء مهنته بائع متجول للملابس (فراش) متزوج وعندو جوج وليدات والضحية على الصورة بدون اب امه تقطن بمدينة العيون يسكن رفقة جدته بمدينة طانطان يقضي معظم وقته في الشارع ومعروف عند الكل وفي انتظار نتائج تشريح الجثة والوقوف على حقيقة تصريحات الجاني الي واضح انها مجرد قصة خيالية والي يظهر بما لا يدع مجال للشك ان الدافع هو محاولة اغتصاب ومقاومة الضحية او التهديد بفضحه سيتم إعادة تمثيل الجريمة وتقديم المتهم أمام أنظار النيابة العامة وباسمي كعضو منظمة ماتقيسش ولدي اطالب بأقصى العقوبات لهذا الذئب البشري ولكل من سولت له نفسه الاعتداء على اي طفل ايا كان نوع الاعتداء